يعمل ميفيبريستون الذي يؤخذ عن طريق الفم على كبح تأثير هرمون البروجسترون الذي يُحضِّرُ بطانة الرحم للحمل.

وفي وقت لاحق، خُصوصاً إذا كانت المراة خاملة، قد تحدُث جلطات الدَّم في الساقين.

الاستعمال: الوقاية من نزيف ما بعد الولادة في الأماكن التي لا يتوفر فيها الأوكسيتوسين

استخدام مُعالجات لفتح عُنق الرَّحم إلّا إذا كان عُمر الحمل مُبكراً جداً

وفاة الجنين داخل الرحم: في هذه الحالة يتشكل get more info الجنين، ولكنه يتوقف عن النمو ويموت قبل ظهور أي أعراض لفقدان الحمل.

أما استخدام حبوب سايتوتك بهدف الإجهاض فقد صدر تحذير حول استخدام العلاج للنساء الحوامل من أجل تحفيز حصول الإجهاض دون استشارة الطبيب المختص، فقد يؤدي استخدام حبوب سايتوتك إلى تطور مضاعفات صحية خطيرة مثل إصابة الجنين بالعيوب الخلقية، والولادة المبكرة، وحصول تمزق في الرحم أو إجهاض غير كلي قد يؤدي إلى المزيد من المضاعفات الصحية.

يستغرق التعافي الجسدي من الإجهاض بضع ساعات إلى يومين فقط، لكن يجب الاتصال بالطبيب فورًا عند ظهور نزيف حاد، أو حمى، أو ألم في البطن.

حاليا وعلى مستوى العالم يوجد ثلاث طرق مستخدمة للإجهاض الكيميائى/ الدوائى المبكر :

إذا أخذتى ميزوتاك لإنهاء الحمل المبكر وفق نظام الجرعات السليمً، فمن غير المتوقع أن تختبرى أعراض جانبية شديدة أو خطيرة.

قد لا يكون تناول حبوب أقل فعالًا في إنهاء الحمل ويمكن أن يكون خطيرًا أيضًا.

من المهم أيضًا ملاحظة أن تناول حبوب أكثر مما هو موصوف لا يزيد من فعالية الدواء ويمكن أن يكون خطيرًا.

إذ تشمل المخاطر الصحّية الجسدية الناجمة عن الإجهاض غير الآمن بهذه الطريقة، الإجهاض المنقوص، أي عدم إزالة أو إخراج كل النسيج الحملي من الرحم أو التعرض لنزيف حاد أو الإصابة بعدوى ما، أو حدوث ثقب بالرحم، ويكون ذلك ناجماً عن استعمال أداة حادة لإجراء الإجهاض.

الإجهاض المُحرَّض هو إنهاء مُتعمَّد لحالة حمل عن طريق الجراحة أو الأدوية،

التصوير بالموجات فوق الصوتية: للتحقق من نبضات قلب الجنين وتحديد ما إذا كان الجنين ينمو كما ينبغي.